اليوم الخميس 19 سبتمبر 2024م
عاجل
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحل ليس في الحرب على لبنان وإنما بالتوقيع على اتفاق بشأن غزة
تطورات اليوم الـ 349 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد شهداء الدفاع المدني إلى 84 منذ السابع من أكتوبرالكوفية ختام المناقشات حول نظرية "المغامرة"الكوفية خروج محطة ضخ الصرف الصحي المركزية عن الخدمة في الزوايدةالكوفية قد يرن «البيجر» ولا يُجيبالكوفية تفّوق إسرائيل التقني منذ 1967الكوفية ‫الاحتلال يخطر بمصادرة أراض في بيت ليد شرق طولكرمالكوفية البرلمان العربي يرحب بالقرار الأممي لإنهاء الاحتلال بفلسطينالكوفية الاحتلال يمنع دخول 83% من المساعدات الغذائية إلى غزةالكوفية لبنان: مقتل جندي «إسرائيلي» وإصابة آخرين بقصف صاروخي لـ«حزب الله»الكوفية عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحل ليس في الحرب على لبنان وإنما بالتوقيع على اتفاق بشأن غزةالكوفية الدفاع المدني: انتشال جثامين 3 شهداء من شقة سكنية تعرضت لقصف إسرائيلي جنوب مدينة غزةالكوفية 3 مصابين بينهم طفلة جراء قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية «الخارجية» تطالب بتنفيذ فوري لمشروع القرار الفلسطيني المعتمد من الجمعية العامة للأمم المتحدةالكوفية 10800 أسير في الضفة منذ 7 أكتوبرالكوفية «إسرائيل» تقدم مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزةالكوفية هيئة الأسرى: المعتقلون في سجن جلبوع يعيشون حياة جحيم وموتالكوفية هيئة الأسرى: مرض السكابيوس يهدد حياة المعتقلين الأشبال في سجن عوفرالكوفية أسعار صرف العملاتالكوفية الاحتلال يجدد قصفه لعدة بلدات في جنوب لبنانالكوفية

حسني: سطو السلطة على رواتب الموظفين لمجرد الاختلاف في الرأي مخالفة صريحة للقانون

13:13 - 08 ديسمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: أعرب أمين سر حركة فتح في محافظة رفح أحمد حسني، اليوم الثلاثاء، عن استيائه الشديد عن استمرار ممارسة سلطة رام الله لجريمة قطع الرواتب التي طالت مئات الموظفين من كادر حركة فتح.

وقال حسني عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك"، إنه "وعلى مدار عدة أعوام تواصل السلطة ارتكابها لأبشع العقوبات الجائرة بحق الموظفين في غزة، وعلى رأس تلك العقوبات جريمة (قطع الرواتب) التي طالت مئات الموظفين من كادر الحركة المتقدم ممن كان لهم السبق في بناء مؤسسات السلطة الوطنية والتنظيم، وجلهم مناضلون أفنوا زهرة أعمارهم في سجون الاحتلال وفي الإبعاد، وسجلوا مواقف مشرفة في الدفاع عن شرعية السلطة في عدة محطات".

وأضاف، "لا زالت الحكومات المتعاقبة (حكومة اشتية وحكومة الحمد الله) وبقرار من الرئيس (محمود عباس) وبتوصية من مدير المخابرات العامة (ماجد فرج) واللجان الأمنية، تمارس هذه الانتهاكات دون أن يرف لها جفن، غير آبهة بما ترتب على هذه القرارات من آثار كارثية طالت أسر كاملة تعيش ظروفاً معيشية قاسية جراء هذا الظلم البين".

وأوضح حسني، "أن ما يمارس من قرصنة، لهو تعبير صارخ عن نهج التمييز العنصري البائس الذي تمارسه قيادة السلطة بمنتهى اللامبالاة والاستخفاف، وخلط العام بالخاص، والوطني بالحزبي، والوظيفة بالمهمة الحركية وقانون العمل بالانضباط التنظيمي، فمجرد خلاف في الرأي داخل الحركة يجعلك على قارعة الطريق دون أي استحقاق وظيفي أو مالي".

وأكد على أن السطو على رواتب الموظفين على خلفية آرائهم السياسية يمثل جريمة يعاقب عليها القانون نظراً لمخالفتها الصريحة لنصوص النظام الأساسي وللعرف الوطني الذي أرساه الزعيم الخالد ياسر عرفات والذي حرُم بموجبه مثل هذه السياسات القذرة.

وتابع حسني، "استجابت المحاكم أخيراً لمظلومية المئات ممن قطعت رواتبهم وصدرت قرارات ببطلانها وعدم قانونيتها وضرورة إعادتها، إلا أن الحكومة لا زالت تراوغ وترفض تطبيق قرارات المحاكم، في تغول فاضح على السلطة القضائية، موضحاً أنه آن أن تنتهي هذه الحماقات وأن يستعيد الموظف كرامته وحقوقه المسلوبة، ويسود القانون والمساواة وحرية الرأي، فكفانا ما يمارسه الاحتلال بحقنا".

 

على مدار عدة أعوام تواصل السلطة ارتكابها لأبشع العقوبات الجائرة بحق الموظفين في غزة .. وعلى رأس تلك العقوبات جريمة ( قطع...

تم النشر بواسطة ‏د. أحمد حسني‏ في الثلاثاء، ٨ ديسمبر ٢٠٢٠
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق