اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
تأثير المنخفض الجوي على النازحين في دير البلحالكوفية النازحون.. هروب من جحيم القصف إلى مأساة الغرقالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 35 شهيدًا و94 جريحًا في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية الاحتلال يهاجم طلبة مدارس الخضر جنوب بيت لحمالكوفية مسؤولون إسرائيليون : ترامب القادر على اقناع نتنياهو بإنهاء حرب غزةالكوفية جيش الاحتلال: رصد إطلاق عدة صواريخ من لبنان نحو تل أبيبالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال يستهدف المنظومة الصحية بغزة بشكل مخططالكوفية نتنياهو يطلب تأجيل شهادته أمام المحكمة في ملفات الفساد بذريعة مذكرات الاعتقال في الجنائية الدوليةالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصىالكوفية قصف جوي إسرائيلي في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني يُحصي خسائر بقيمة مليون و300 ألف دولار جراء الحرب على غزةالكوفية القناة 12 الإسرائيلية: إطلاق أكثر من 100 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل منذ ساعات الصباحالكوفية بلدية خانيونس تعلن توقف مضخات ومحطات الصرف الصحي عن العملالكوفية إصابتان في استهداف طائرة مسيّرة (كواد كابتر) مواطنين بمنطقة الزنة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية لبنان.. 12 شهيدًا بمجزرة إسرائيلية في "شمسطار"الكوفية "ألماس".. حزب الله يستنسخ الصواريخ الإسرائيليةالكوفية مستوطنون يعتدون على مواطنين بمسافر يطا جنوب الخليلالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية تشكيلة ترامب للمناصب في إدارته الرئاسية – طالع الأسماءالكوفية

اكتشاف مخيف يعود لـ8 آلاف عام.. طفل مقطوع الأوصال

10:10 - 06 نوفمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: اكتشف علماء الآثار في إندونيسيا بقايا طفل صغير مقطوعة أوصاله تم دفنه قبل نحو 8 آلاف عام، معتقدين أنه تم تفكيك الرفات خلال طقوس دفن غامضة.

ووقع الاكتشاف المخيف في كهف ماكبان في جزيرة ألور، وهي واحدة من أكثر من 17 ألف جزيرة تشكل إندونيسيا، وفقا لصحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية.

ووقع تأريخ البقايا إلى أوائل فترة الهولوسين الأوسط، حيث أعطت للباحثين نظرة ثاقبة بشأن ممارسات الدفن في ذلك الوقت.

ويعتقد علماء الآثار أن البقايا تعود لطفل يتراوح عمره بين 4 و8 أعوام، والمدهش في هذا الاكتشاف أن الطفل أزيلت ساقاه وذراعاه قبل الدفن.

ووفقا للباحثة الرئيسية، صوفيا سامبر كارو، من الجامعة الوطنية الأسترالية، تشير بعض الأدلة إلى أن الرفات دفنت بشكل احتفالي.

وقالت: "كان هناك صباغ طبيعي ناتج عن خليط من الطين والحديد بظلال متنوعة من الأحمر إلى الأصفر الفاتح والبني وضعت على الخدين والجبهة ووضعت حصاة بنفس اللون أيضا تحت رأس الطفل عندما دفن".

وأضافت "مدافن الأطفال نادرة جدا وهذا الدفن الكامل هو الوحيد من هذه الفترة الزمنية. ومنذ 3000 عام مضت إلى العصر الحديث، بدأنا في رؤية المزيد من مدافن الأطفال".

وتابعت: "مع عدم وجود أي شيء من فترة الهولوسين المبكرة، لا نعرف كيف تعامل الناس في هذا العصر مع أطفالهم القتلى. وهذا الاكتشاف سيغير ذلك".

وأشارت الباحثة إلى أنه "بعد إزالة أطراف الطفل، تم التخلص منها في مكان منفصل. ربما كان جزءا من ممارسة دينية أو ثقافية".

وأوضحت "إزالة العظام الطويلة هي ممارسة تم توثيقها في العديد من المدافن الأخرى من فترة زمنية مماثلة في جاوة وبورنيو وفلوريس، لكن هذه هي المرة الأولى التي نراها في دفن طفل. ولا نعرف سبب إجراء عملية استئصال العظام الطويلة، ولكن من المحتمل أن يكون ذلك جزءا من نظام معتقدات الأشخاص الذين عاشوا في هذا الوقت".

وذكرت: "نريد إجراء المزيد من الأبحاث لاكتشاف ما إذا كان هذا الهيكل العظمي الصغير مرتبطا بالنظام الغذائي أو البيئة أو ربما يكون معزولا وراثيا في الجزيرة".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق