اليوم الاربعاء 18 سبتمبر 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليل
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية جفنا شمال رام الله
  • قوات الاحتلال تنسف مباني في منطقة الزهراء شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تغلق مدخل بلدة نعلين غرب رام الله في أعقاب إطلاق النار تجاه شاب بالمنطقة
  • مراسلتنا: طائرات الاحتلال تشن غارتين على بلدتي الخيام والعديسة جنوب لبنان
تطورات اليوم الـ 348 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية جفنا شمال رام اللهالكوفية هل يشن جيش الاحتلال هجوما بريا على جنوب لبنان؟ مختص يجيبالكوفية قصف وشح مياه.. مراسل الكوفية يرصد الأوضاع الميدانية والإنسانية في مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف مباني في منطقة الزهراء شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية إيناس حمدان: قطاع غزة يعيش كارثة بيئية وصحية غير مسبوقة بفعل الحرب والحصارالكوفية شهيد ومصابون.. مراسلتنا ترصد تفاصيل عملية استهداف مواطنين في مخيم النصيراتالكوفية كيف نواجه التفوق التكنولوجي الإسرائيلي بعد "تفجيرات البيجر"؟.. محلل سياسي يٌجيبالكوفية قوات الاحتلال تغلق مدخل بلدة نعلين غرب رام الله في أعقاب إطلاق النار تجاه شاب بالمنطقةالكوفية الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية لنابلسالكوفية الاحتلال يقتحم دير الغصون شمال طولكرمالكوفية مراسلتنا: طائرات الاحتلال تشن غارتين على بلدتي الخيام والعديسة جنوب لبنانالكوفية فيديو | شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا شرق مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق النار على شاب عند حاجز نعلين غرب رام اللهالكوفية انقطاع التيار الكهربائي عن مناطق واسعه في المنطقة الشرقيه من مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية غربي وشرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم عسكر شرق مدينة نابلسالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل كثيف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نابلس من حاجزي عورتا وبيت فوريك شرقي المدينةالكوفية

تقديرات الشاباك: تنفيذ خطة الضم سيشعل الضفة الفلسطينية

06:06 - 20 يونيو - 2020
الكوفية:

تل أبيب: كشف كاتب إسرائيلي، عن قلق قادة الأمن الإسرائيليين من تنفيذ خطة الضم الذي قد يؤدي إلى اشتعال الضفة، وهم يقدمون للقوى السياسية الخيارات والسيناريوهات القاتمة كافة لما يمكن أن يحدث إذا تم الضم".

ورغم أننا أمام أسبوع ونصف فقط من الموعد المستهدف في 1 تموز/ يوليو لبدء الضم الفعلي لـ30٪ من الضفة الغربية، فليس لدى قادة الجيش والأمن أي فكرة أرضية عما سيحدث، كيف ومتى، وإذا كان سيتم ذلك على الإطلاق"، على حد قول الكاتب.

وأضاف بن كاسبيت في مقاله على موقع "المونيتور"، أن "رئيس أركان الجيش ورؤساء جهاز الأمن العام الشاباك والموساد، يحاولون قراءة عقول صانعي القرار، في الوقت الذي يستعدون فيه لكل سيناريو يمكن تخيله، وأجروا جميعا مناقشات في الأسابيع الأخيرة حول الضم المحتمل، والآثار المترتبة عليهما، ورسموا خريطة تهديد دقيقة، فيما يقوم الموساد بإجراء تقييم عميق مماثل".

وأشار كاسبيت، مقدم البرامج الإذاعية والتلفزيونية، وله عمود يومي بالصحافة الإسرائيلية، إلى أن "قادة الأمن ينتظرون توجيهات المستويات السياسية، ومن المقرر إجراء مناقشة متعمقة لقادة الحرب والأمن لعرض آراء صانعي القرار، دون اتضاح أطراف الجلسة المتوقعة، سواء الحكومة الأمنية، أو المصغرة أو الرباعية، المعروفة باسم "مطبخ المطبخ"، وتتكون من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الكنيست ياريف ليفين عن الليكود، ووزير الحرب بيني غانتس ووزير الخارجية غابي أشكنازي عن أزرق-أبيض"، وفق ما نقله موقع "عربي 21".

وأوضح أنه "عندما تطلب القيادة السياسية في إسرائيل من المهنيين تقييماتهم، فمن المرجح أن تسمع تحذيرات خطيرة بشأن تداعيات خطوة الضم، وستعتمد هذه بطبيعة الحال، على مدى الضم، وطريقة القيام بها، وسيحذر الجيش والشاباك أن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية يخاطر بوقوع المقاومة الفلسطينية بدرجات متفاوتة، حتى إن الشاباك صاغ رأيه بالفعل، لكنه لن يعجب صناع القرار".

وأكد أن "تقييمات أجهزة الأمن الإسرائيلية ترجح أن يؤدي الضم لجولة أخرى من المواجهة مع الفلسطينيين، ويعتقد قادتها أن المجموعات المسلحة في غزة ستشعل الشرارة الأولى.

وأضاف، أن الانتفاضة الثانية اندلعت في خريف عام 2000، استجابة لأمر مباشر من زعيم منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات بتشجيع الهجمات المسلحة ضد إسرائيل، لكن الرئيس الحالي محمود عباس لن يصدر مثل هذه التعليمات، كما أن مستوى الطاقة في الشارع الفلسطيني لا يذكرنا بالوضع قبل 20 عاما، حيث يعتبر الاقتصاد المزدهر بشكل معقول في الضفة الغربية عاملا مثبطا كبيرا ضد الانتفاضة".

وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي لم يقدم حتى الآن موقفا نهائيا وشاملا بشأن الضم، ومن غير المرجح أن يختلف التقييم الذي أجراه قائده أفيف كوخافي، بشكل كبير عن تقييم قائد الشاباك نداف أرغمان، فالجيش يعتقد أن الضم من جانب واحد قد يشعل حريقا، رغم أن كبار الضباط يؤكدون أن قوات الجيش مستعدة للرد بفعالية على أي احتمال".

وأوضح، أن المداولات القادمة من المستويات السياسية والعسكرية والأمنية تقدم تقييمات متعمقة للآثار الإقليمية، فكل مسؤول أمني سيحذر من نوع من الرد الفلسطيني، وسيتم تصنيف الخيارات حسب درجة الخطورة: خلاف محلي مع غزة، ورد فعل صارم من غزة، ورد فعل محلي في الضفة الغربية، ورد قاس من غزة سيؤدي بدوره إلى استجابة قاسية في الضفة الغربية، مما يؤدي إلى انتفاضة ثالثة، وربما للعنف على جبهات أخرى".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق