اليوم الاحد 06 أكتوبر 2024م
عاجل
  • جيش الاحتلال يطلق قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين عند مدخل بلدة إذنا غرب الخليل
  • طيران الاحتلال ينفذ غارتين على مدينة الخيام جنوب لبنان
  • الاحتلال: الفرقة 162 بدأت عملية عسكرية برية في منطقة جباليا بعد تطويق المنطقة
  • مراسل الكوفية: الاحتلال يغلق مدخل عابود شمال غرب رام الله
  • مراسلتنا: قوات الاحتلال تقتحم حي رأس العامود في سلوان بالقدس المحتلة
  • طيران الاحتلال ينفذ غارة عنيفة تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
الاحتلال يقتحم حي رأس العامود في سلوان بالقدسالكوفية قوات الاحتلال تغلق مدخل عابود شمال غرب رام اللهالكوفية الطقس: استمرار الأجواء الحارةالكوفية "الأشدقاء العرب"..لا تحققوا "نبوءة" محمود درويش!الكوفية للمرة المليون إسرائيل تُثبت أنها دولة مارقةالكوفية في قراءة السابع من أكتوبر..!الكوفية الشراكة الأميركية الإسرائيليةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين عند مدخل بلدة إذنا غرب الخليلالكوفية طيران الاحتلال ينفذ غارتين على مدينة الخيام جنوب لبنانالكوفية الاحتلال: الفرقة 162 بدأت عملية عسكرية برية في منطقة جباليا بعد تطويق المنطقةالكوفية مراسل الكوفية: الاحتلال يغلق مدخل عابود شمال غرب رام اللهالكوفية مراسلتنا: قوات الاحتلال تقتحم حي رأس العامود في سلوان بالقدس المحتلةالكوفية طيران الاحتلال ينفذ غارة عنيفة تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروتالكوفية صور وفيديو|| تطورات اليوم الـ 366 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو|| مجزرة جديدة.. 21 شهيدا في قصف الاحتلال لمسجد يؤوي نازحين بدير البلحالكوفية مصادر طبية: 37 شهيدا في غارات "إسرائيلية" على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ صباح اليومالكوفية مراسل الكوفية: قصف مدفعي مكثف شمال غرب القطاع في منطقة العطاطرة والشيماء والتوامالكوفية مراسل الكوفية: جرحى بقصف الاحتلال منزلاً بمنطقة شارع القصاصيب في جباليا شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي وسط جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابات باستهداف سيارة نقل مياه قرب نادي خدمات جباليا شمال قطاع غزةالكوفية

تيسير خالد: نتنياهو اختار التوقيت المناسب لقرار الضم في اتفاقه مع غانتس

08:08 - 21 إبريل - 2020
الكوفية:

رام الله: دعا تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى الرد العاجل ودون تردد على الاتفاق الذي تم بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس بشأن تشكيل الحكومة الإسرائيلية القادمة وما ورد فيه من تفاهم على البدء بإجراءات فرض السيادة الفلسطينية على أراض في الضفة الغربية المحتلة بدءا من الأول من يوليو/تموز القادم، وذلك بالانتقال إلى تنفيذ قرارات المجلس الوطني الفلسطيني في دورته التي انعقدت نهاية أبريل/نيسان مطلع مايو/ أيار 2018 وقرارات المجلس المركزي الفلسطيني في دوراته المتعاقبة بخطوات مدروسة على قاعدة التعامل مع اسرائيل باعتبارها دولة احتلال كولونيالي استيطاني ودولة تمييز عنصري وتطهير عرقي وبناء العلاقة معها على هذا الأساس والإعداد في الوقت نفسه لعصيان وطني كخيار وطني رئيسي للتخلص من الاحتلال

وأضاف، أن التوقيت الذي اختاره نتنياهو في اتفاقه مع غانتس لفرض سيادة دولة الاحتلال على المستوطنات ومناطق الاغوار الفلسطينية وشمال البحر الميت لم يكن مصادفة بقدر ما هو مرتبط بتقديرات متفق عليها مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ضرورة وأهمية انجاز طاقم العمل المشترك الإسرائيلي – الأمريكي للخرائط التي تسمح لإسرائيل بمباشرة عمليات الضم وفرض السيادة الإسرائيلية على المناطق، التي تحددها هذه الخرائط كمناطق ينوي ضمها لدولة الاحتلال في سياق مواصلة تنفيذ صفقة القرن الصهيو – أمريكية .

وتابع بأن المصلحة المشتركة أصبحت واضحة بين الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو وحلفائه في معسكر اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، فنتنياهو في أمس الحاجة لطي ملفات فساده وتجديد ولايته السياسية في اسرائيل في الوقت الذي يدرك فيه دونالد ترامب أكثر من أي وقت مضى أن عليه استعادة رصيده بعد خسائره في معركة مواجهة كورونا على أبواب الانتخابات الرئاسية الأمريكية .

وحذر تيسير خالد من العواقب الوخيمة المترتبة على هذا الاتفاق بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس، وخاصة في ضوء انشغال العالم بالحرب على فيروس كورونا ومن تكرار تجربة الصمت الدولي على الجرائم التي ارتكبتها الحركة الصهيونية والوكالة اليهودية ضد الشعب الفلسطيني بعد الحرب العالمية الثانية والتي سبقت وصاحبت قيام دولة إسرائيل بحجة الانشغال بجرائم الوحش النازي ودعا على أساس ذلك الدول العربية إلى تحمل مسؤولياتها والوفاء بالتزاماتها القومية بما في ذلك قطع علاقاتها العلنية والسرية مع دولة الاحتلال ووقف كل أشكال التطبيع مع هذا الكيان الغاصب المحتل وإلى التحرك العاجل في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة وفي غيرها من المحافل الدولية بما فيها المحكمة الجنائية الدولية ودعوتها جميعا إلى تحمل مسؤولياتها في لجم سياسة العدوان والتوسع والضم الاسرائيلية تحت طائلة العقوبات الدولية، كما دعا دول الاتحاد الأوروبي بشكل خاص إلى مغادرة سياسة ازدواجية المعايير والاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967 استنادا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 67/19 لعام 2012

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق