اليوم الاحد 25 أغسطس 2024م
عاجل
  • مراسلنا: قذيفة مدفعية قرب مدرسة عين جالوت بالقرب من منطقة المصلبة بحي الزيتون
  • مراسلنا: الاحتلال يواصل نسف وحرق مبانٍ سكنية جنوبي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة
  • مراسلنا: زوارق الاحتلال تطلق قذائف غرب مخيم النصيرات وسط القطاع
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تستهدف منزل قرب مفترق أبو حبيب في حي الزيتون بمدينة غزة
  • الدفاع المدني: قصف "إسرائيلي" على منزل يعود لعائلة "ضهير" بمنطقة عريبة شمال مدينة رفح
  • مراسلنا: غارة من الطيران الحربي تستهدف منزلًا قرب مطعم شعفوط في حي الزيتون
مراسلنا: قذيفة مدفعية قرب مدرسة عين جالوت بالقرب من منطقة المصلبة بحي الزيتونالكوفية المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفا حيويا في حيفا بالطيران المسيّرالكوفية قوات الاحتلال تغلق المدخل الشمالي لمدينة سلفيتالكوفية تطورات اليوم الـ 324 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية  مصر تحذر من مخاطر فتح جبهة حرب جديدة في لبنانالكوفية مراسلنا: الاحتلال يواصل نسف وحرق مبانٍ سكنية جنوبي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية مراسلنا: زوارق الاحتلال تطلق قذائف غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تستهدف منزل قرب مفترق أبو حبيب في حي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الدفاع المدني: قصف "إسرائيلي" على منزل يعود لعائلة "ضهير" بمنطقة عريبة شمال مدينة رفحالكوفية مراسلنا: غارة من الطيران الحربي تستهدف منزلًا قرب مطعم شعفوط في حي الزيتونالكوفية خلافات داخل حكومة الاحتلال بشأن طبيعة وحجم الضربة الإستباقية على لبنانالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يستهدف بغارة جوية بلدة ميس الجبل جنوب لبنانالكوفية تل أبيب وحيفا تفتحان جميع الملاجئ في ضوء التطورات الأمنية بشمال الأراضي المحتلةالكوفية مراسلنا: سقوط قذيفة مدفعية في محيط مفترق دولة جنوب شرق حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزةالكوفية ميقاتي يدعو لإجتماع وزاري طارئ بعد تصعيد في المواجهات جنوبي لبنان الكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال الحربية تقصف منزلًا مأهولًا بالسكان قرب محطة ضهير للغاز شمال مدينة رفحالكوفية جيش الاحتلال: مقتل جندي وإصابة آخر خلال معارك جنوب قطاع غزةالكوفية إعلام عبري: حزب الله خطط لإستهدف أهم موقعين للإستخبارات في "إسرائيل"الكوفية مراسلنا: 3 شهداء وعدد من الجرحى بقصف طائرات الاحتلال شقة سكنية شمالي مدينة غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي متواصل شرق دير البلحالكوفية

دقي ياطبول النصر .. سوريا تستعيد حلب والجيش الليبي على أبواب طرابلس !!

12:12 - 21 فبراير - 2020
د. عبد الحميد العيلة
الكوفية:

لا شك أن العرب بدأوا يشعرون بالإرهاب الداعشي وخطورته في تقسيم بلادهم والإستيلاء على مقدراتهم وخاصة آبار النفط والغاز.

والشاهد العيان ما حدث في العراق عندما استولت داعش على آبار النفط والمليارات من الدولارات والذهب الذي بيع في السوق السوداء.

لكن العراق إستطاع القضاء على تنظيم داعش الذي استغله أردوغان في سوريا وليبيا للسيطرة على خيرات هذه البلاد لكن أتت الرياح بما لا تشتهي السفن .. فسوريا بدأت تتعافى في إعادة مدنها المغتصبة من داعش والنصرة ومنذ أيام أعلن الجيش السوري عن إستعادة حلب أكبر مدنها التي تشكل عصب الإقتصاد السوري وفتح مطارها الدولي الذي سيبدأ رحلاته الأولى من دمشق لحلب ومن ثم للقاهرة خلال أسبوع.. كما أعلن الجيش السوري أن العملية العسكرية لن تنتهي إلا بطرد آخر إرهابي من سوريا وبسط سيطرتها على كل الأراضي السورية.

والمشهد ينتقل للجيش الليبي الذي إستعاد الكثير من المدن والبلدات الليبية وهو على أبواب طرابلس وقدم حلولاً سياسية بعد وقف إطلاق النار مقابل طرد كل المرتزقة من طرابلس العاصمة.

إلا أن أردوغان مازال يرسل هؤلاء الإرهابيين من داعش والنصرة بعد فشلهم ودحرهم من سوريا ليكونوا وقوداً للحرب القادمة على طرابلس وسيواجهون مصيرهم النهائي بالهرب أو الموت.

والسؤال الذي يطرحه الكاتب ماذا حققت تركيا من هذا العداء للعرب ؟!!..

بإختصار شديد ينطبق هذا المثل الشعبي على أردوغان ( نخسر ممتلكاتنا بحق. عندما نطمع في ممتلكات الآخرين )؛ فتركيا دفعت المليارات من العتاد العسكري لدعم هؤلاء الإرهابيين والسوريين للمحاربة عنهم في سوريا وليبيا معتقده أنها ستحقق إنجازاً لتعويض هذه المليارات من خلال سيطرتها على خيرات سوريا وليبيا لكن غباؤها الشديد أوقعها في شر أعمالها وما يجري على الأرض هزائم متوالية لكل من يدعمهم أردوغان ولم يبقى له حليفاً عربياً إلا دويلة خليجية صغيرة هي قطر.

فأين مصر والسعودية والإمارات وسوريا والسودان وليبيا المحررة والأردن والكويت والعراق وحتى تونس والجزائر التي رفضت التدخل التركي في ليبيا.

وأين فلسطين من تدخلك في الهجوم على أحد قادتها عضو المجلس التشريعي محمد دحلان الذي أصبح يمثل شباب وشابات فلسطين وصدق فيك ومن عقر دارك عضو البرلمان التركي الذي وجه لك الإتهام تتغنى بالقدس فبدلاً من التدخل في البلدان العربية إذهب وحرر القدس أو أن تقطع علاقتك بالكيان الصهيوني الذي ترفرف أعلامه على السفارة في أنقرة.

هكذا بدأت طبول النصر على الإرهابيين تقرع على مسامع أردوغان بعد تورطه الغير محسوب مع العرب وسيرد الله كيده في نحره.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق