اليوم الجمعة 20 سبتمبر 2024م
عاجل
  • مصابون جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة سعد في حي النصر شمال غربي مدينة غزة
مصابون جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة سعد في حي النصر شمال غربي مدينة غزةالكوفية وسائل إعلام عبرية: الاحتلال يلغي التعليم ليوم غد في مستوطنات شمال فلسطين المحتلةالكوفية فيديو | الاحتلال ينفذ حملة اعتقالات في بلدة كفر لاقف شرق قلقيليةالكوفية تطورات اليوم الـ 350 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية 6 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا بحي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 349 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 6 جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة الشيخ بحي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة أبو ربيع عند مدخل شارع الحطبية في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا عند مدخل شارع الحطبية في بيت لاهيا وسيارات الإسعاف تتجه للمكانالكوفية 5 شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الشيخ خلف منجرة العشي في حي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية استشهاد القيادي في كتائب شهداء الأقصى "شادي زكارنة" بعد محاصرته داخل منزل ببلدة قباطية جنوب جنينالكوفية مراسلنا: 3 شهداء وعدد من الإصابات في إطلاق نار في محيط حاجز بيت حانون/ايرز شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: غارات الاحتلال تستهدف بلدة القطراني عند أطراف مرتفعات جبل الريحان جنوب لبنانالكوفية هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمني: النقاش مع نتنياهو سيحدد عمليات الشمال خلال الفترة المقبلةالكوفية شهيدان وإصابات بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في «قباطية» جنوب جنينالكوفية وزير الحرب الإسرائيلي: «حزب الله» سيدفع ثمنا متزايداالكوفية مراسلنا: شهيد وإصابة بقصف إسرائيلي شمالي بيت حانون شمالي قطاع غزةالكوفية الأونروا: الفلسطينيون بغزة يتناولون وجبة واحدة فقط كل يومينالكوفية

السيسي وتبون يشاركان في "مؤتمر برلين" وتونس تعتذر

19:19 - 18 يناير - 2020
الكوفية:

وكالات: أعلنت مصر والجزائر مشاركتهما في مؤتمر برلين بشأن الأزمة الليبية، الذي ينعقد غدًا الأحد، ممثلتين بالرئيسين عبد الفتاح السيسي وعبد المجيد تبون، فيما أعلنت تونس اعتذارها عن المشاركة لورود الدعوة متأخرة.

وقالت الرئاسة المصرية، إن الرئيس المصري سيشارك في أعمال مؤتمر برلين للسلام في ليبيا، الذي دعت إليه المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، بمشاركة الأطراف الفاعلة في ليبيا وعدد كبير من قادة الدول ذات الصلة بهذا الملف.

من جانبه، سيتجه الرئيس الجزائري مساء السبت إلى برلين، للمشاركة في المؤتمر بعد تلقيه دعوة من ميركل.

ويهدف المؤتمر إلى إيجاد مسار جديد يضع حدا للصراع في ليبيا، في ضوء التطورات الجديدة على الأرض، خاصة بعد أن فشلت مباحثات موسكو بشأن تحقيق هدنة في ليبيا.

وكانت ألمانيا قد أطلقت عملية المشاورات حول ليبيا في شهر سبتمبر الماضي، مع المبعوث الدولي غسان سلامة، وذلك لأن ليبيا تقع في الجوار المباشر لأوروبا، وعدم الاستقرار فيها مع توافد مسلحين من تركيا، سيؤثر على أمن أوروبا ودول الجوار.

إلى ذلك اعتذرت تونس، اليوم السبت، عن عدم تمكنها من المشاركة في المؤتمر الدولي ببرلين حول ليبيا، بسبب "ورود الدعوة متأخرة، وعدم مشاركة تونس في المسار التحضيري للمؤتمر".

 وأعربت تونس - وفقا لبيان صادر عن الخارجية التونسية - عن شكرها وامتنانها للدعوة التي تم توجيهها أمس إلى الرئيس التونسى قيس سعيد، من المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل؛ للمشاركة في أعمال المؤتمر الدولي حول ليبيا المقرر تنظيمه ببرلين غدا الأحد. 

وذكرت أن تونس - التي تتمسك دائما بالسلم والأمن الدوليين - لا يمكن إلا أن تثني على أي مسعى من أجل تحقيق هذا الهدف، وتقدر عاليا الجهود التي بذلتها المستشارة الألمانية، ولكن بالنظر إلى ورود الدعوة بصفة متأخرة، وعدم مشاركة تونس في المسار التحضيري للمؤتمر الذي انطلق منذ شهر سبتمبر/أيلول الماضي رغم إصرارها على أن تكون في مقدمة الدول المشاركة في أي جهد دولي، واعتبارا لحرصها الثابت على أن يكون دورها فاعلا كقوة اقتراح إلى جانب كل الدول الأخرى الساعية من أجل السلم والأمن في إطار الشرعية الدولية، فإنه يتعذر عليها المشاركة في هذا المؤتمر.

وأضافت، أنه مع مراعاتها لمبادئ القانون الدولي الإنساني قد تضطر تونس إلى اتخاذ كافة الإجراءات الحدودية الاستثنائية المناسبة لتأمين حدودها وحماية أمنها القومي أمام أي تصعيد محتمل للأزمة في ليبيا، مشيرة إلى أن قرار تونس بعدم التمكن من الاستجابة للدعوة الألمانية للمشاركة في هذا المؤتمر، خاصة وأن لها مصلحة مباشرة في إحلال الأمن والسلم في ليبيا الشقيقة، علاوة على كونها عضوا غير دائم في مجلس الأمن ورئيسة الدورة الحالية للجامعة العربية، لن يثنيها عن مواصلة مساعيها الحثيثة والمتواصلة للمساهمة في إحلال السلام في ليبيا وتقريب وجهات النظر بين مختلف الأشقاء الليبيين.

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق