اليوم الاربعاء 23 إبريل 2025م
قوات الاحتلال تعتقل محررا من نحالين غرب بيت لحمالكوفية الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا بالأغوار الشماليةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شابين من بيت فوريك شرق نابلسالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من العيسوية شرق القدسالكوفية أسير من جنين يدخل عامه الاعتقال الـ 23 توالياالكوفية الاحتلال يعتقل أطفالا وشبانا خلال اقتحام الخضر جنوب بيت لحمالكوفية استشهاد يحيى زكريا النحال متأثرًا بجروح أصيب بها قبل أيام في قصف على خيام النازحين في منطقة المواصي غربي خان يونسالكوفية بيت لحم: الاحتلال يغلق مدخل مراح رباح وينصب حاجزا عند مدخل المنشيةالكوفية حالة الطقس اليوم الأربعاءالكوفية الدولار مقابل الشيكل.. أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم الأربعاء 23 أبريلالكوفية الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين بينهم سيدة ويستجوب آخرين في كوبر وسلوادالكوفية الاحتلال يقتحم بلعا شرق طولكرمالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشمالية الغربية من مدينة رفحالكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل في مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية استشهاد الشاب عبدالله محمد أبو سلامة جرّاء قصف على مخيم جباليا شمال غزة ليلتحق بوالده الذي ارتقى خلال الحربالكوفية قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات عقب اقتحامها بلدة كوبر شمال رام اللهالكوفية صاروخ يمني يستهدف شمال فلسطين المحتلةالكوفية 12 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية استشهاد طفل في قصف إسرائيلي استهدف منزلا بجباليا شمالي غزةالكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار من آليات الاحتلال بشكل مكثف شرق حيي الزيتون والشجاعية شرق غزةالكوفية

الاعلام العبري يكشف عن سرقة ألاف لترات الوقود والقنابل اليدوية قام بها الجنود في غزة

18:18 - 08 إبريل - 2025
الكوفية:

متابعات: نشرت القناة 12 العبرية، اليوم الإثنين، فضيحة جديدة في صفوف جيش الاحتلال عقب سرقة جنود احتياط عشرات القنابل اليدوية من قاعدة عسكرية في جنوب فلسطين المحتلة.
وكشفت القناة العبرية، أن جنود احتياط سرقوا عشرات القنابل اليدوية من قاعدة عسكرية في الجنوب، وباعوها لعصابات مقابل آلاف الشواكل.
تأتي هذه الفضيحة في ظل رفض العشرات من جنود الاحتياط، العودة مجددًا للمشاركة في الخدمة بقطاع غزة، بحسب ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية.
وحذر الجيش من أزمة تتفاقم في صفوف قوات الاحتياط على خلفية توسيع العمليات العسكرية في غزة، حسبما أفادت صحيفة “هآرتس” العبرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن عددًا كبيرًا من جنود الاحتياط توجهوا خلال الأسبوعين الأخيرين إلى قادتهم وأبلغوهم بأنهم لا ينوون الاستجابة إلى أوامر الاستدعاء في حال طُلِب منهم الالتحاق بالجيش في إطار جولة جديدة من القتال.

ولا تعتبر فضيحة السرقة الأولى من نوعها، ففي نوفمبر من العام الماضي، قالت صحيفة “معاريف” العبرية، إن “إحراجًا كبيرًا يعيشه قسم التكنولوجيا واللوجستيات في الجيش  عقب عشرات الآلاف من لترات الوقود من الجيش في الأيام الأخيرة.
وأضافت، أن الاشتباه هو أن عصابة قامت بتزوير تذاكر التزود بالوقود العسكرية، والتي تم تقديمها لوحدات الجيش التي تم تجنيدها في الحرب على غزة”.
وتابعت في أعقاب السرقة الكبيرة، قام الجيش بمنع جميع بطاقات الوقود الخاصة بوحدات الجيش الإسرائيلي، وفي الوقت نفسه، طُلب من الجيش الإسرائيلي تطوير تطبيق لتزويد المركبات بالوقود.

وأكدت “معاريف” أن عشرات الآلاف من اللترات من الوقود العسكري بقيمة عشرات الملايين من الشواقل تمت سرقتها بمساعدة البطاقات المزورة.
وقبل يومين من الحادثة، كشفت وسائل إعلام عبرية عن اعتقال جنديين “إسرائيليين” بتهمة سرقة أسلحة ومتفجرات من قاعدة عسكرية تقع في جنوب فلسطين المحتلة.
وبحسب القناة الـ 12 العبرية، فإن الجنديين تورطا في الاتجار بمواد متفجرة تشمل القنابل اليدوية، جرى سرقتها من القاعدة العسكرية.
وتعد الحادثة مؤشراً خطيراً على الأوضاع الأمنية داخل جيش الاحتلال، في ظل تصاعد الضغوط الداخلية والخارجية على المؤسسة العسكرية بسبب الحرب على غزة والتي اندلعت في السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023.
وأعلنت القناة العبرية وفقا لمصادر “إسرائيلية”، أنه تمت سرقة عدد من الأسلحة والذخائر من قاعدة عسكرية استراتيجية في الجنوب، وهو ما أثار تساؤلات حول مستوى الأمان والإشراف على مستودعات الجيش.
وفي حادثة سابقة، ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، في تقرير لها تسلل أحد الأشخاص إلى قاعدة عسكرية “إسرائيلية” في منطقة بيت شيمش، وهو يرتدي زي جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتمكن من تخريب مركبات عسكرية وسرقة أسلحة، ما سلط الضوء على ثغرات أمنية فادحة في المواقع العسكرية التي من المفترض أن تكون تحت حماية مشددة.
كما كشفت صحيفة “ماكو” العبرية في حدث منفصل، عن مستوطن انتحل شخصيات عدة منها جندي في جيش الاحتلال وفرد من الشاباك، وتمكن من التسلل إلى مواقع عسكرية حساسة، بل وتم التقاط صور له مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب دون أن يُكتشف أمره، ما يعكس مستوى خطيرًا من الإهمال الأمني.
ويُذكر، أنه تم الكشف عن شخص قدَم نفسه كضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بل وتمكن من الوصول إلى معلومات سرية للغاية وتوثيقها، وعلى أثر ذلك، تم اعتقاله بتهمة التجسس بعد أن تبادل هذه المعلومات مع جهات أخرى، وفق ما روته عدة صحف عبرية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق