اليوم الجمعة 11 إبريل 2025م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف منطقة المحررات وقيزان رشوان الجنوبي بمدينة خانيونس
طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف منطقة المحررات وقيزان رشوان الجنوبي بمدينة خانيونسالكوفية قصف مدفعي على حي السلام وقيزان النجار جنوبي مدينة خان يونسالكوفية وسائل إعلام يمنية: 11 غارة أمريكية استهدفت مناطق عدة في العاصمة صنعاءالكوفية ألف جندي إسرائيلي يقودون تمردا داخل جيش الاحتلالالكوفية 5 شهداء بينهم ثلاثة أطفال وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزل عائلة الفرا شمالي خان يونسالكوفية معلومات خطيرة عن مخطط "الضم الصامت" الإسرائيليالكوفية مجاعة وأوبئة.. الاحتلال ينشر الموت في قطاع غزةالكوفية 4 شهداء وعدد من الإصابات وصلت مشفى ناصر جراء قصف منزل عائلة الفرا في خانيونسالكوفية شهيدة ومصابون في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة الفرا في منطقة الشيخ ناصر شرق خانيونسالكوفية اشتعال النيران جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة الفرا شرق خانيونسالكوفية تطورات اليوم الـ 25 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلاً في حي الشيخ ناصر شرق خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية ترامب يتحدث عن تقدم في ملف أسرى الاحتلال المحتجزين في غزةالكوفية قصف إسرائيلي لـ "حفار" جنوب لبنانالكوفية وسائل إعلام يمنية: عدوان أمريكي بغارتين على منطقة المعمر في مديرية همدان بالعاصمة صنعاءالكوفية وسائل إعلام يمنية: عدوان أمريكي بـ3 غارات على منطقة فج عطان بمديرية معين جنوب غربي العاصمة صنعاءالكوفية منتخب الشابات يتأهل لنهائي غرب آسيا بعد تعادله مع سورياالكوفية وسائل إعلام يمنية: عدوان أمريكي يستهدف بغارة جبل نقم شرقي العاصمة صنعاءالكوفية وسائل إعلام يمنية: 7 غارات أميركية استهدفت مديرتي همدان وبني حشيش في العاصمة صنعاءالكوفية

الإعلام تحت النار.. حين يصبح الصحفي هدفًا

18:18 - 07 إبريل - 2025
لمياء حاتم عثمان
الكوفية:

في الحروب، يُفترض أن يكون الصحفي عين الحقيقة التي تنقل ما يحدث على الأرض، لكنه في غزة بات هدفًا مباشرًا للنيران، لا فرق بينه وبين أي مدني آخر. ومع استمرار العدوان، تحوّل العمل الصحفي من مهنة لنقل المعلومة إلى مخاطرة يومية قد تنتهي بفقدان الحياة.

منذ بداية العدوان الأخير على غزة، استُهدف العشرات من الصحفيين بشكل مباشر، ما أدى إلى استشهاد عدد منهم أثناء تأديتهم لواجبهم المهني، رغم ارتدائهم السترات والخوذ المخصصة للصحفيين، والتي تميزهم بوضوح عن المدنيين والعسكريين.

المصور الصحفي أحمد الكحلوت يقول: "نُخاطر بحياتنا حتى لا يبقى العالم أعمى عن الحقيقة. نحن لا نحمل سلاحًا، بل نحمل الكاميرا والقلم، ومع ذلك نُقتل بدم بارد".

وقد أظهرت الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية حجم الدمار والخطر الذي يواجهه الصحفيون أثناء تغطيتهم للقصف في الأحياء السكنية والمناطق الحدودية. كما أن بعض المؤسسات الإعلامية تعرضت للقصف المباشر، مما أدى إلى توقفها عن العمل.

الإعلام في غزة أصبح جزءًا من معركة الوجود، ليس فقط في نقل الحدث بل في إثبات الرواية الفلسطينية أمام العالم. وعندما يُستهدف الصحفي، فإن ذلك لا يعني فقط إسكات صوت، بل طمس حقيقة وكتم صرخة شعب بأكمله

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق