اليوم الجمعة 11 إبريل 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم حارة المحجر بمخيم نور شمس شرق طولكرم
  • قوات الاحتلال تحاصر منزلاً خلال اقتحام عزبة الجراد في طولكرم
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة جلبون شرق جنين
تطورات اليوم الـ 25 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية المنظمات الأهلية تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزةالكوفية الصحة العالمية: حصار غزة يمنع الغذاء والدواء ويهدد حياة الملايينالكوفية شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مدينتي خان يونس ورفح جنوب القطاعالكوفية شهيدان جراء قصف الاحتلال منطقة أبو العجين شرق مدينة دير البلح وسط القطاعالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حارة المحجر بمخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تحاصر منزلاً خلال اقتحام عزبة الجراد في طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة جلبون شرق جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة كفر اللبد شرقي طولكرمالكوفية شهداء ومصابون جراء استهدافين للاحتلال بمدينة غزةالكوفية ترامب يشير إلى تقدم في «محادثات غزة»الكوفية الإعلام العبري: المبعوث الأمريكي ويتكوف يقول لعائلات رهائن بغزة إنه يجري بلورة صفقة جدية وإن الأمر مسألة أيامالكوفية ترامب: نقترب من استعادة الرهائن في غزةالكوفية مراسلنا: شهيدة وإصابات جراء قصف الاحتلال خيمه قرب مستشفى ناصر غربي خانيونسالكوفية مؤسسات الأسرى: 16400 حالة اعتقال منذ بدء حرب الإبادة والتهجيرالكوفية إسرائيل تفرج عن نحو 80 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزةالكوفية نتنياهو يعلق على قرار "فصل" جنود طالبوا بوقف حرب غزةالكوفية دلياني: المجتمع الأمريكي بدأ ينقلب على سياسات الولاء الأعمى للاحتلالالكوفية 7 شهداء جراء غارة اسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين قرب مشفى الخدمة العامة وسط مدينة غزةالكوفية غوتيريش: الأوضاع الإنسانية في غزة تتدهور… والإمدادات ممنوعة بالكاملالكوفية

ألبانيزي: قادة الغرب يحمون "نتنياهو" بدلا من حماية المدنيين من بطشه في غزة

15:15 - 05 إبريل - 2025
الكوفية:

متابعات: قالت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين، فرانشيسكا ألبانيزي، إن الاحتلال الإسرائيلي حاول إخفاء الدليل على جريمة قتل المسعفين برفح، وانتقدت قيام القادة الغربيون بحماية رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الذي يتعمد جيشه قتل المدنيين والبطش بهم بشكل وحشي، بدلا من قيامهم بحماية القانون الدولي الذي تتحداه "إسرائيل".

وشددت "ألبانيزي"، في تصريحات إعلامية اليوم السبت، أن ما يجري في غزة ليس حربا بل إبادة جماعية وليس هناك حماية لأرواح الفلسطينيين.

مشيرة إلى أنه لا توجد أي قيود أو ضوابط على الجيش الإسرائيلي الذي يتعمد قتل الفلسطينيين، منتقدة القادة الغربيون الذين يرون أن حماية "نتنياهو" أهم من حماية القانون الدولي أو حماية الفلسطينيين.

وأضافت "ألبانيزي"، القادة الغربيون يدعون أنهم يحمون المدنيين لكنهم يفرشون البساط الأحمر لـ"نتنياهو"، وتابعت القول إن الحريات تسحق في الغرب ويجب أن تحدث ثورة ضد النظام الذي يسحق الحريات والمدنيين.

كشف مقطع مصور عُثر عليه في هاتف أحد المسعفين الذين أعدمتهم قوات الاحتلال في حي السلطان غرب رفح جنوبي قطاع غزة قبل أيام، لحظة إطلاق جيش الاحتلال النار عليهم، مفنّدًا الرواية الإسرائيلية حول الحادثة.

وتم العثور على المقطع في هاتف محمول يعود لمسعف، عُثر على جثته في مقبرة جماعية تضم جثث 15 من عمال الإغاثة الذين استشهدوا بنيران الجيش الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة بتاريخ 23 مارس/آذار المنصرم.

وأكد المقطع أن سيارات طواقم الهلال الأحمر والدفاع المدني وملابسهم، كانت مُعلَّمةً بوضوح، وأن أضواء الطوارئ كانت تعمل أثناء تعرضهم لإطلاق النار.

وصباح يوم 23 مارس/آذار الماضي، كانت طواقم جمعية الهلال الأحمر والدفاع المدني ، إلى جانب موظفين من الأمم المتحدة، ينفذون مهمة إنسانية في مدينة رفح لانتشال جثامين مدنيين وإسعاف المصابين، إلا أن المهمة انتهت بفاجعة، بعدما تعرّضوا لإطلاق نار كثيف، مما أدى إلى ارتقاء عدد منهم، قبل أن تقوم جرافة إسرائيلية بدفنهم مع مركباتهم المدمرة تحت الرمال.

وبعد بحث دام ثمانية أيام، تمكّنت فرق الدفاع المدني والهلال الأحمر، في 30 مارس/آذار، من انتشال جثامين 14 شهيدًا من تحت الركام في منطقة تل السلطان، ليتبيّن أن قوات الاحتلال أعدمتهم بدم بارد ودفنتهم في الموقع ذاته وسط استمرار القصف، في جريمة وُصفت بأنها من أبشع الانتهاكات بحق العاملين في المجال الإنساني.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق