اليوم الاحد 23 مارس 2025م
هيئة البث الإسرائيلية: تحقيقات قضية قطر-غيت تركز على مسار تحويل الأموال عبر أشخاص وشركات بدءا من مايو 2022الكوفية لابيد في مظاهرة بتل أبيب: الحكومة تفعل كل شيء لبدء حرب أهلية ونتنياهو يدفع إلى ذلك علناالكوفية محدث || تطورات اليوم الخامس من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية 5 شهداء منهم طفلة جراء غارة إسرائيلية على بلدة تولين جنوبي لبنانالكوفية الآلاف في لندن يطالبون بإغلاق السفارة الإسرائيلية وطرد السفيرةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة الزوايدة وسط قطاع غزّةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال يشن سلسلة غارات جديدة على مدينة صور وعدد من المناطق في جنوب لبنانالكوفية مركز حقوقي: أهالي غزة يحصلون على حصص مياه شحيحة وملوثةالكوفية مستوطنون يتظاهرون في "تل أبيب"؛ رفضاً لسياسة حكومة نتنياهو وللمطالبة بعدم إقالة رئيس الشاباكالكوفية بالأسماء.. 11 شهيدًا في مدينة رفح منذ عصر اليوم جراء العدوان الإسرائيليالكوفية استشهاد نائب رئيس اتحاد الكاراتيه بقصف الاحتلال بلدة بيت لاهياالكوفية هل ينجح المقترح المصري الجديد في وقف شلال الدم بغزة؟الكوفية خطر المجاعة يهدد قطاع غزة.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية ميزانية دولة الاحتلال قد تطيح بحكومة نتنياهو.. فما القصة؟الكوفية بيان هام من حماس بشأن مقترح ويتكوف في مفاوضات غزةالكوفية مؤرخ إسرائيلي: لا أستبعد حربا أهلية مع تعنت نتنياهوالكوفية المجلس الوطني: عدوانية "إسرائيل" ستؤدي لـ "انفجار"الكوفية غارة جوية إسرائيلية تستهدف محيط مسجد عماد عقل في منطقة وادي العرايس بحي الزيتونالكوفية 49,747 شهيدا و113,213 مصابا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةالكوفية حماس: اتصالات مع الوسطاء لمناقشة مقترح "ويتكوف" ولا طموح لدينا لحكم غزةالكوفية

المحكمة العليا تجمد إقالة رئيس الشاباك ونتنياهو يلمح لعدم انصياعه

15:15 - 21 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: أصدرت قاضية المحكمة العليا الإسرائيلية غيلا كنافي – شتاينميتس، اليوم الجمعة، قرارا احترازيا جمّدت من خلال قرار الحكومة الإسرائيلية، أمس، بإقالة رئيس الشاباك، رونين بار، وذلك خلال نظرها في التماسات ضد الإقالة قدمتها جمعيات وأحزاب المعارضة ضد إقالة بار.

ووفقا للمحكمة، فإن قرار المحكمة يجمد إقالة بار إلى حين النظر في الالتماسات وحتى موعد لا يتجاوز 8 نيسان/أبريل المقبل، وطالبت الحكومة بالرد على الالتماسات خطيا حتى يوم الإثنين المقبل.

وكان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، قد ألمح خلال اجتماع الحكومة، أمس، إلى أنه لن ينصاع لقرار المحكمة العليا، وقال إنه "هل يعتقد أحد أننا سنستمر بالعمل (مع رئيس الشاباك) من دون ثقة بسبب أمر محكمة؟ هذا لا يمكن أن يحصل، وهذا لن يحصل"، الأمر الذي يؤدي إلى أزمة دستورية.

وأضاف نتنياهو أن رئيس الشاباك "يستخدم التضليل في كلمة ’ثقة’. وهو يعلم أنني لا أطلب لنفسي ’التزاما بثقة شخصية’".

وتابع أنه "بالإمكان الاستماع والإنصات إلى اقتراحات، لكن ليس مقبولا أن يدفع رئيس الشاباك علنا إحدى الطرق للجنة تحقيق. ويتعين عليه قول ذلك في أربع عيون (أي لقاء منفرد) وليس جرّ الجهاز إلى مواضيع سياسية"، مضيفا "أن عليّ أن أأنظر عليه بعينيّ والاعتماد عليه مهنيا وشخصيا من دون تحفظ في المصادقة على عمليات حساسة".

وكتب وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، في منصة "إكس"، أن "قضاة المحكمة العليا لن يديروا الحرب ولن يقرروا قائديها".

واعتبر وزير الاتصالات، شلومو كرعي، أن لا صلاحية قانونية لقاضية المحكمة العليا بالتدخل في قرار إقالة بار، وأن "هذه صلاحية الحكومة وحدها فقط. وقراركِ لا أساس له. انتهت القصة. والسيادة للشعب".

من جانبه، أعلن منتدى الأعمال، الذي يضم قرابة 200 من رؤساء المرافق الاقتصادية، أنه "في حال لم تحترم الحكومة أمر المحكمة وتقود إسرائيل إلى أزمة دستورية، فإننا سندعو الجمهور كله في إسرائيل إلى التوقف عن احترام قرارات الحكومة بكل ما يعني ذلك وسنوقف عمل المرافق الاقتصادية. وإذا لم تلتزم الحكومة بالقانون، فلا أحد سيلتزم بالقانون".

وقدم رؤساء أحزاب المعارضة وجمعيات التماسات إلى المحكمة العليا ضد إقالة رئيس الشاباك، صباح اليوم. وقدمت هذه الالتماسات أحزاب "ييش عتيد" و"المعسكر الوطني" و"يسرائيل بيتينو" و"الديمقراطيين"، وكذلك الحركة من أجل جودة الحكم والحركة من أجل طهارة القيم وغيرها.

وقالت أحزاب المعارضة إن قرار إقالة رئيس الشاباك "اتخذ في ظل تناقض مصالح شديد من جانب رئيس الحكومة، واستنادا إلى اعتبارات غير موضوعية متعلقة بتحقيقات الشاباك في مكتبه، وبموقف الشاباك الذي بموجبه المستوى السياسي يتحمل مسؤولية عن كارثة 7 أكتوبر".

وأشارت الالتماسات إلى أن إقالة رئيس الشاباك تمت "فقط بعد أن أشار تحقيق الشاباك بشكل واضح إلى مسؤولية المستوى السياسي عن كارثة 7 أكتوبر. وتتزايد أهمية ذلك في الوقت الذي فيه يمنع رئيس الحكومة تشكيل لجنة تحقيق رسمية، والحكومة كلها تعرقل علنا وبشكل متعمد خطوة بإمكانها تقصي المسؤولية عن الكارثة".

وتظاهر آلاف الإسرائيليين قرب منزل نتنياهو، أمس وأول من أمس، وقمعت الشرطة المتظاهرين ورشتهم بالمياه الآسنة واعتدت على قسم منهم، وبينهم رئيس حزب "الديمقراطيين"، يائير غولان الذي دفعه شرطي بقوة شديدة وأسقطه على الأرض.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق