اليوم الاربعاء 18 سبتمبر 2024م
عاجل
  • آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل كثيف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم نابلس من حاجزي عورتا وبيت فوريك شرقي المدينة
  • جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "حجاج" بشارع كشكو شرق حي الزيتون شرق مدينة غزة
آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل كثيف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نابلس من حاجزي عورتا وبيت فوريك شرقي المدينةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 348 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية القدس في "الوجدان" الصهيوني المزيفالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "حجاج" بشارع كشكو شرق حي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية غزة: فعلُ المستحيل!الكوفية من غزة إلى هوليوودالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا شرق مدينة غزةالكوفية شركات طيران عالمية تعلق رحلاتها إلى "إسرائيل" بسبب "تفجيرات البيجر"الكوفية تطورات اليوم الـ 347 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية صراع تراكميالكوفية رويترز: شركة الطيران السويسرية تعلن أنها ستتجنب مؤقتا الأجواء الإسرائيلية والإيرانية حتى يوم الخميسالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا في شارع كشكو بحي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم العروب شمال الخليلالكوفية الأردن يبلغ لبنان بالاستعداد لتقديم أي مساعدات طبيةالكوفية يديعوت: مستوطنون يقطعون طريق في "تل أبيب" للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرىالكوفية تأهبًا لهجوم من حزب الله.. "نجمة داوود" تدعو لبدء عمليات تبرع بالدم في حيفاالكوفية وزير الإعلام اللبناني: ما نخشاه ليس حزب الله بل إجرام "إسرائيل" سواء في غزة أو في لبنانالكوفية وزير الإعلام اللبناني: ما حدث اليوم طال مواطنين لبنانيين وليس فقط عناصر في حزب اللهالكوفية

انطلاق حملة الانتخابات الرئاسية التونسية في الخارج

14:14 - 12 سبتمبر - 2024
الكوفية:

تونس: انطلقت، الخميس، فترة الحملة الانتخابية الرئاسية التونسية في الخارج، لتتواصل إلى يوم 2 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، على أن يجري الاقتراع بالخارج أيام 4 و5 و6 أكتوبر 2024.

ويتقدم لهذا الاستحقاق الرئاسي ثلاثة مترشحين كانت «الهيئة العليا المستقلة للانتخابات» قد أعلنت عن قبول ملفات ترشحهم، وهم: العياشي زمال، الموجود في السجن بتهمة تزوير تواقيع انتخابية، وزهير المغزاوي، والرئيس قيس سعيد.

وبلغ عدد المسجلين بالخارج ما يفوق 620 ألفاً بعد إضافة 300 ألف مسجل في إطار التسجيل الآلي لمن بلغوا سن 18 عاماً يوم الاقتراع، وفق ما صرحت به عضو هيئة الانتخابات نجلاء العبروقي لـ«وكالة تونس أفريقيا للأنباء» (وات).

وسيقترع هؤلاء الناخبون الموجودون بـ48 بلداً، في 363 مركزاً تشمل 439 مكتب اقتراع، حسب تقرير نشرته الوكالة.

وأضافت العبروقي أن «هيئة الانتخابات أتاحت للناخبين بالخارج إمكانية الاقتراع في الانتخابات الرئاسية في أي مركز يختاره الناخب في البلد الذي يقيم به، ضمن آلية التصويت الحر».
وقالت إن هذه الآلية «تتيح إمكانية التصويت في بلد آخر غير المسجل به في حالة وجود الناخب في ذلك البلد خلال أيام الاقتراع».

وأوضحت أن الهيئة «وضعت ضمانات تتمثل في الشطب الآلي لكل ناخب قام بالاقتراع في غير المركز المسجل به لمنع التصويت مرتين».
وذكرت في سياق متصل أن عدد الناخبين النشيطين بالخارج لم يتجاوز سابقاً حدود 30 ألفاً، معربة عن الأمل في أن يسهم التصويت الحر في ضمان مشاركة أعداد أكبر للناخبين في هذا الاستحقاق.

ويبلغ عدد الهيئات الفرعية بالخارج 10، وهي: فرنسا 1 وفرنسا 2 وفرنسا 3، وإيطاليا وألمانيا وباقي الدول الأوروبية، والدول العربية وآسيا وأستراليا وأفريقيا والأميركتان.

وكان رئيس هيئة الانتخابات فاروق بوعسكر قد أكد، الثلاثاء الماضي، على «الدور المناط بعهدة عناصر مراقبة الحملة الخاصة بهذه الانتخابات وحرص مجلس الهيئة على تنظيم حملة انتخابية نظيفة ونزيهة».

كما دعا عناصر المراقبة إلى «الالتزام بالواجبات المحمولة عليهم خلال أداء مهامهم، خاصة الالتزام بأعلى درجات الحياد والاستقلالية وتوخي الدقة والمسؤولية في تحرير المحاضر وتطبيق القانون على الجميع دون استثناء أو تمييز».

وتشير إحصائيات رسمية إلى أن نحو مليون و800 ألف تونسي يقيمون بالخارج بشكل نظامي، وهو ما يمثل 15 في المائة من سكان البلاد.
وتستقطب أوروبا نحو 86 في المائة من هؤلاء، بينهم نحو 56 في المائة بفرنسا، و15 في المائة بإيطاليا، ونحو 7 في المائة بألمانيا.

ويقيم بالدول العربية 10 في المائة من مجموع الجالية، في حين تستقطب بلدان أميركا الشمالية (كندا والولايات المتحدة) 6.6 في المائة من التونسيين بالخارج.

وتتوزع الجالية التونسية بالخارج، حسب الشريحة العمرية، إلى أكثر من 68 في المائة من الشريحة العمرية ما بين 18 و64 سنة، في حين ينتمي ما يفوق الـ15 في المائة إلى الشريحة العمرية التي تتجاوز الـ65 سنة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق