اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
جيش الاحتلال: رصد إطلاق عدة صواريخ من لبنان نحو تل أبيبالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال يستهدف المنظومة الصحية بغزة بشكل مخططالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصىالكوفية قصف جوي إسرائيلي في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني يُحصي خسائر بقيمة مليون و300 ألف دولار جراء الحرب على غزةالكوفية القناة 12 الإسرائيلية: إطلاق أكثر من 100 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل منذ ساعات الصباحالكوفية بلدية خانيونس تعلن توقف مضخات ومحطات الصرف الصحي عن العملالكوفية إصابتان في استهداف طائرة مسيّرة (كواد كابتر) مواطنين بمنطقة الزنة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية لبنان.. 12 شهيدًا بمجزرة إسرائيلية في "شمسطار"الكوفية "ألماس".. حزب الله يستنسخ الصواريخ الإسرائيليةالكوفية مستوطنون يعتدون على مواطنين بمسافر يطا جنوب الخليلالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية تشكيلة ترامب للمناصب في إدارته الرئاسية – طالع الأسماءالكوفية 6 شهداء في غزة وخانيونس وتدمير مسجد بالنصيراتالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية أبو عبيدة يعلن مقتل أسيرة إسرائيلية في شمال قطاع غزةالكوفية دعوة للجنائية الدولية لطلب مساعدة "الإنتربول" للقبض على نتنياهو وغالانتالكوفية إصابات بقصف الاحتلال مركبة في مدينة صور، جنوب لبنانالكوفية لمعاينة مواقع المستوطنات - تفاصيل دخول زعيمة حركة استيطانية إلى غزةالكوفية

دراسة: الظلام يجعل الأدمغة تعمل بصورة مختلفة

12:12 - 24 يونيو - 2021
الكوفية:

وكالات: توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن الإضاءة المعتدلة، سببت انخفاضًا حادًا في نشاط اللوزة الدماغية "الجسم اللوزي"، التي تلعب دورًا أساسيًا في تكوين المشاعر وخاصة الخوف. أما الإضاءة الضعيفةـ فسببت انخفاضًا طفيفًا في نشاط هذه المنطقة مقارنة بالإضاءة المعتدلة
وأجرى باحثين، تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لـ 23 شخصًا، التي جرت في ظروف إضاءة معتدلة (100 لوكس، ومنخفضة "10 لوكس) وأقل من لوكس. أن.
ومقارنة بفترة الظلام، عندما كانت الإضاءة معتدلة أو ضعيفة، ارتفع "الاتصال الوظيفي" بين اللوزة وقشرة الفص الجبهي، المرتبط بمعالجة الاستجابة العاطفية للإنسان. أي أن الإضاءة الجيدة تساعد على معالجة العواطف بعقلانية. وحتى إذا كان الشخص في حالة هلع وعصبية، فإن دماغه يتفاعل مع هذه العواطف في وضح النهار أفضل مما في الظلام.
ويشير الباحثون، إلى أنه لا يمكن أن تمر ملايين السنين على تطور الفقاريات دون أن تترك أثرًا، فربما ورثنا من أسلافنا القدامى الخوف من الحيوانات المفترسة التي تصطاد في الليل. لأن الخوف هو رد فعل دفاعي. كما أن مستوى الإضاءة وكذلك تداور الليل والنهار، يؤثر في نشاط الدماغ.
وأكدوا، أنه يمكن التغلب على رهاب الظلام بالتحكم بمستوى الإضاءة. وهذا أمر منطقي، حيث يمكن باستخدام مصباح ليلي لإضاءة الزوايا المظلمة في الغرف. ولكن المهم أن نتائج هذه الدراسة أعطت الباحثين تصورات أفضل عما يجري في الدماغ عندما تكون الإضاءة ضعيفة.
ويعتقد العلماء، أن الخلايا العقدية الحساسة للضوء في شبكية العين ipRGC تلعب دورا مهما في هذه العمليات. لأنها تتفاعل بصورة مباشرة مع الضوء وترسل الإشارات إلى مختلف مناطق الدماغ. لذلك يخطط الباحثون مستقبلًا لدراسة ارتباط هذه الخلايا باللوزة الدماغية، ما قد يساعد على ابتكار طرق جديدة لمكافحة الخوف غير العقلاني.
يعتبر الخوف من العتمة (رهاب الظلام)، من أنواع الرهاب الواسعة الانتشار في العالم. ويعتقد الشخص الذي يعاني منه وجود شخص آخر معه في المنزل، والأشياء المحيطة به تتخذ أشكالا مخيفة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق