اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة بـ"الانحياز"، عقب تنديده بـ"إضفاء الشرعية" على 9 مستوطنات في الضفة الفلسطينية.
ووصف كوهين البيان بـ"الأحادي الجانب وتحريض وتمويل من قبل السلطة الفلسطينية للأهالي الشهداء ، معتبرا أنه وصمة عار على الأمم المتحدة التي لا تزال منحازة وتقف إلى جانب فريق دون آخر وتعطي الضوء الأخضر بشكل غير مباشر للقيام بالمزيد من العمليات.