اليوم الجمعة 26 إبريل 2024م
الاحتلال ينصب حاجزا عند مدخل عين سينيا شمال رام اللهالكوفية ماكرون يهدد بفرض عقوبات ضد المستوطنينالكوفية جيش الاحتلال يدمر مربعات سكنية ببلدة المغراقة وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يقتحمون منطقة الكرمل الأثرية في يطاالكوفية الدفاع المدني: انتشلنا 110 شهداء في اللحظة الأولى من انسحاب الاحتلال من مجمع ناصر الطبي في غزةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 203 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية تحذير من انتشار الأوبئة بمخيمات النزوح جراء موجات الحرالكوفية شهداء ومصابون في غارة شنها الاحتلال على عمارة سكنية في شارع الوحدة وسط مدينة غزةالكوفية استقالة متحدثة باسم الخارجية الأميركية احتجاجا على سياسة واشنطن بشأن غزةالكوفية كولومبيا.. انتفاضة الجامعاتالكوفية عودة خدمات الإنترنت الثابت في وسط وجنوب قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارة على حي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف مخيمي النصيرات والبريج وسط قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تواصل قصف منازل منازل المواطنين في مخيم البريجالكوفية غارات إسرائيلية على عدة بلدات في جنوب لبنانالكوفية الاحتلال يواصل إغلاق مدخل قرية حوسان لليوم الثاني على التواليالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلس ويعتقل شابا في مخيم بلاطةالكوفية «بلديات الساحل» تعيد تشغيل المياه شمال قطاع غزةالكوفية سفينة أمريكية ترسو قبالة سواحل وسط غزةالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال في شارع القدس بنابلسالكوفية

المركزي الفلسطيني يجتمع الشهر المقبل لإعلانه "بديلًا للتشريعي"

08:08 - 23 يونيو - 2018
الكوفية:

رام الله: كشف مسؤول فلسطيني بارز في تصريح إلى «الحياة» اللندنية:  أن المجلس المركزي (البرلمان المصغر في منظمة التحرير الفلسطينية) سيجتمع بين الخامس عشر والعشرين من الشهر المقبل، للبحث في استقرار النظام السياسي للسلطة في ظل الانقسام، وتعطل المصالحة وتوقف الانتخابات.

وقال المسؤول إن المجلس المركزي، الذي فوّضه المجلس الوطني (برلمان منظمة التحرير) تولي صلاحياته، في حال غيابه، سيتخذ قرارات مهمة في شأن استقرار النظام السياسي، على ضوء تعطيل الجهاز التشريعي للسلطة منذ الانقسام عام 2007.

 وأضاف المسؤول أن «المجلس المركزي سيعلن نفسه مرجعية للسلطة الفلسطينية، وأنه هو الجسم الذي سيتولى صلاحيات المجلس التشريعي في ما يتعلق بملء الفراغ في المؤسسات التنفيذية، مثل الرئاسة والحكومة، في حال شغورها».

وينص النظام الأساسي للسلطة الفلسطينية على أن يتولى رئيس المجلس التشريعي رئاسة السلطة في حال شغور منصب الرئيس، لمدة شهرين، يصار في نهايتها إلى إجراء انتخابات رئاسية؛ كما ينص على أن يتولى المجلس المصادقة على الحكومة، ومراقبتها وإقالتها. لكن المجلس التشريعي الذي تحظى حركة «حماس» بغالبية أعضائه، توقف عن العمل منذ الانقسام.

وأثار مرض الرئيس محمود عباس الشهر الماضي، قلقاً في شأن مستقبل السلطة واحتمالات نشوب صراع على منصب الرئيس بين قادة حركة «فتح» في حال شغور هذا المنصب. وقال المسؤول الفلسطيني: «سندعو حركة حماس إلى الموافقة على انتخابات عامة، وفي حال رفضها ذلك، فإن المجلس المركزي سيكون هو مرجعية السلطة إلى حين إجراء انتخابات في الضفة الغربية وقطاع غزة». وترفض «حماس» الذهاب إلى انتخابات عامة قبل إنهاء الانقسام، نظراً إلى تعرض قيادتها وأعضائها للملاحقة من قبل السلطات الإسرائيلية في الضفة الغربية.

واعتبرت الحركة تولي المجلس المركزي دور المجلس التشريعي، بمثابة «انقلاب» على النظام الأساسي للسلطة. وقال مسؤولون فيها في تصريحات إلى «الحياة» إنهم يعتقدون أن الرئيس عباس يعمل على تحويل الانقسام إلى انفصال بين الضفة والقطاع.

 

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق